القرار الحاسم: لا تهاون مع الخوارج!
أثبت نشامى الأمن العام، سُور الوطن، أن الأردن ليس مرتعاً للإرهاب. لم تكن عملية الرمثا الأخيرة مجرد مداهمة؛ بل كانت صفعة موجعة لكل من يحاول المساس بأمننا. عيون الأردن ساهرة، وتضحيات نشامى الأجهزة الأمنية هي خط الدفاع الأول والأخير. اشتباك الأبطال: عندما يتكلم الرصاص الشريف في مواجهة مباشرة مع مطلوبين يحملان الفكر التكفيري، تحولت المداهمة إلى معركة شرف. لم يتردد المجرمان في إطلاق النار الغادر، لكن رجالنا الأبطال لم يتراجعوا، مصابين ثلاثة منهم فداءً للوطن. هذه الإصابات ليست خسارة، بل أوسمة فخر على صدور من يدافعون عن كرامة الأردن! الاحترافية الأردنية: في قمة الخطر، كشف المجرمان عن جبنهما باستخدام والدتهما كدرع. لكن أبطال الأمن العام، بحِرَفية وإنسانية عقيدة الهاشميين، أنقذوا الوالدة، ثم نفذوا واجبهم المقدس بتطهير الموقع من المجرمين. تحية الإجلال: دمهم هو ثمن الأمان الأردن يرفع رأسه بهؤلاء الأبطال. لقد تم سحق هذا الخطر، وتم ضبط الأسلحة، وأُرسلت رسالة واضحة: أمن الأردن خط أحمر لا يُتجاوز، والقصاص من الأعداء مصير محتوم. كل الدعوات بالشفاء العاجل للأبطال المصابين! دماء النشامى هي التي تشتري لنا الأمان والكرامة. عاش الأردن، قوياً، عزيزاً، تحت القيادة الهاشمية!المجالي يكتب: الأردن يقطع دابر الإرهاب! عملية الرمثا: معركة الشرف والمجد
نضال انور المجالي
متقاعد عسكري
المجالي يكتب: الأردن يقطع دابر الإرهاب! عملية الرمثا: معركة الشرف والمجد
نضال انور المجالي
متقاعد عسكري
متقاعد عسكري
مدار الساعة ـ