وقال ابو الراغب: ان تصبح قرارات القضاء القطعية عرضة للبيانات العائلية والشعبية هذه ردة على تقدم الدول.
وشدد على ان قرارات القضاء لها مسار محدد للاعتراض عليها والخروج عن هذا المسار كارثة بجميع ما تعنيه الكلمة.
ودعا ابو الراغب: لنترك العواطف جانباً ولا ننجر خلفها ولا نحاول شيطنة حصن العدالة ووجه الحقيقة ونجره نحو الاختلاف السياسي أو الاجتماعي حفاظاً على الدولة وان كان لديك مظلوم امامك طرق قانونية محددة للاعتراض وان كان مذنباً فيجب ان تقتنع بعقوبته.










