مدار الساعة - في وقتٍ تتعالى فيه الأصوات مطالبةً بتعزيز الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة، يبرز اسم الرائد علاء إبراهيم الذيب، مساعد رئيس مركز مدينة المفرق، كأحد النماذج المشرفة في جهاز الأمن العام، التي تجسّد مبدأ “خدمة المواطن شرف ومسؤولية” على أرض الواقع، لا في الشعارات فقط.
الرائد الذيب، بعمله اليومي الميداني، رسم صورة حقيقية لرجل الأمن الذي يجمع بين الحزم والإنسانية، وبين تطبيق القانون بروح العدالة واحترام المواطن. لم يكن وجوده في مركز مدينة المفرق مجرد موقع إداري، بل حضور فعّال يشعر به الأهالي في الشارع، في الميدان، وفي تفاصيل حياتهم اليومية.بأسلوبه المتواضع وتعاطيه المهني مع مختلف المواقف، استطاع أن يخلق حالة من التعاون والثقة بين المواطنين والأجهزة الأمنية، فكانت النتيجة أمنٌ مستقر وبيئة يسودها الاحترام المتبادل. الجميع هناك يلمس مدى إخلاصه وتفانيه في العمل، وهو ما جعل اسمه يتردد في أحاديث الناس بكل تقدير.من يتابع أداء الرائد علاء الذيب يدرك أن العمل الأمني الناجح لا يُقاس بعدد الدوريات أو المخالفات، بل بنهج القيادة الميدانية الواعية التي توازن بين القانون والإنسانية. هذا النهج هو ما جعل مركز مدينة المفرق نموذجاً يحتذى في الانضباط والخدمة العامة.شكراً للرائد علاء إبراهيم الذيب، ولكل من يعمل بروح الإخلاص والمسؤولية، فأنتم خط الدفاع الأول عن أمننا وكرامتنا، والعنوان الأبرز للصورة المشرقة لجهاز الأمن العامالرائد علاء الذيب.. نموذج للضابط المخلص في الميدان
مدار الساعة ـ











