الشباب هم عماد الوطن وسلاحه الأقوى، بهم تُبنى النهضات وتُصنع الإنجازات. وفي زمن تتسارع فيه المتغيرات، تبرز أمام شبابنا فرص عظيمة في ميادين الاقتصاد الرقمي، والريادة، والابتكار، ليكونوا رواد التغيير وحملة رسالة البناء.
لقد آمن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المفدى بأن الشباب هم الثروة الأغلى، فجعلهم محور استراتيجيات الدولة ومفتاح المستقبل. وسار على ذات النهج سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، الذي جعل تمكين الشباب مشروعه الأول، إيمانًا بأنهم شركاء حقيقيون في صياغة الغد وصناعة التنمية المستدامة.ومن هنا، تقع المسؤولية على عاتقنا نحن الشباب أن نكون عند ثقة قيادتنا الهاشمية، وأن نحوّل الفرص إلى إنجازات، والتحديات إلى قصص نجاح، فنحن جيل لا يعرف المستحيل، وجيل يؤمن أن خدمة الوطن شرف ورسالة ومسؤولية.
العقايلة يكتب: الشباب.. قوة وطن ومستقبل أمة
مدار الساعة ـ