الساعة - لا يزال الموت قوت محاصري حلب اليومي، ولا تزال أحياء المدينة الشرقية تودع كل يوم طفلاً أو شاباً أو عجوزاً أو امرأة. لكل هؤلاء الراحلين تحت نيران القصف والطيران قصة، عائلة تبكيهم، أم أو أب أو زوج... لهم أسماء وهويات تقضي تحت دمار العنف الذي يمارسه النظام السوري وحلفاؤه من دون رحمة، منذ أكثر من 3 أسابيع على أحياء حلب الشرقية.
وفي أحدث فصول المآسي، صور وثقت موت مسنة في حي الشعار، بعد أن قصفت آخر معالم الحياة فيه، ودمرت كافة مستشفياته.صورة التقطت لمسنة ميتة.. إنها المأساة في حلب!
مدار الساعة ـ
